ساعدنیوز: إذا کنت تفتقد معظم هذه العلامات فی علاقتک، فربما تحتاج للعمل على "أمان العلاقه"!
وفقًا لخدمه مجله الأسره التابعه ساعدنیوز، نحن دائمًا نبحث عن علاقه لا تحتاج فیها إلى "اللعب بالألعاب العقلیه". یطلق علم النفس على هذه الحاله اسم "الارتباط الآمن". فی مثل هذه العلاقه، لا تحتاج إلى جذب الانتباه من خلال الغزل، أو الانفعال الطویل، أو الاختفاء المفاجئ (التجاهل).
1. القبول الکامل لذاتک الحقیقیه
فی العلاقه الآمنه، تشعر بالأمان لإظهار حتى الأجزاء "الأکثر سخافه" أو "طفولیه" منک—مثل سحب بطانیه بطریقه مرحه أو إصدار صوت مضحک! لماذا؟ لأنک فی هذه العلاقه تعلم أنک لن تُحکم علیک أو تُرفض. أنت حر فی الکشف عن طفلک الداخلی.
✅ نصیحه عملیه: حاول الیوم القیام بشیء مرح أو سخیف مع شریکک—نکته صغیره أو لفته مرحه. الهدف هو ممارسه الانفتاح دون خوف.
2. إصلاح سریع بعد الخلاف
الأزواج الآمنون یختلفون، لکنهم لا یستخدمون تهدیدات الانفصال. یقومون بالإصلاح بسرعه—بعد الخلاف، بدلاً من الانسحاب، قد یطلق أحد الشریکین نکته أو یقدم اعتذارًا قصیرًا لاستعاده الشعور بالأمان. الالتزام یجعل الخلاف آمنًا.
✅ نصیحه عملیه: فی المره القادمه التی تختلف فیها، بعد دقائق قلیله من الصمت، قل: "أنا مستاء، لکننی أحبک وأرید حل هذا"، ثم قدم تنازلًا صغیرًا.
3. الغریزه لمشارکه الفرح
عندما تکتشف شیئًا مثیرًا، أو أخبارًا جیده، أو فیدیو مضحک، یکون تفکیرک الأول هو مشارکته مع شریکک. هذا یظهر أنک تعتبره شریک حیاه حقیقی، وأن الفرح یصبح أعمق عند مشارکته معًا.
أی من هذه العلامات هو الأقوى فی علاقتک؟